الأغواط موطن الزوايا والسواقي.. مدينة السياحة والمواقع الأثرية وأرض الدراسات والبحوث، وذات
التاريخ الطويل والأصل المديد الذي يجعل
منها منطقة أثرية ومتحفا مفتوح الولوج على التاريخ، ويذكر زوارها معالمها الأثرية المتمثلة في
الرسومات الحجرية والقصور.... إلى جانب 54 موقعا أثريا مصنفا محليا في عام 2007 من بينها 08 قصور
إسلامية عبر بلديات كل من الأغواط، تاجرونة، عين ماضي، العسافية، تاجرونة، تاويالة، الحويطة وقصر
الحيران،.. وفوهة مادنة الطبيعية بحاسي الدلاعة والباقي عبارة عن مواقع للنقوش الصخرية.
مرت الأغواط بثلاثة عهود تاريخية، ستظل النقوش الصخرية شاهدة عليها وتروي تفاصيلها للأجيال القادمة
عن اليومية الوطنية الموعد اليومي
كتب بواسطة: لمياء بن دعاس
شارك الموضوع
EmoticonEmoticon